بَني عُمَرٍو يَحِقُّ لَنَا النَّحِيبُ فَأًحْمَدُ سَالًمٍ عَنَا يَؤُوبُ إلَى دَارٍ لَهُ فِيهَا خُلُودٌ فَرَوْمُ الصَّبْرِ مَطْلَبُهُ عَصِيبُ سَلُونِي إِنَنِي حَقًا خَبِيرٌ بِهِ، عِنْدِي يُرَى الخَبَرُ العَجِيبُ حَظِيتُ بِقُرْبِهِ زَمَنًا، لَيَالٍ وأيَّاماً يُحالِفُنِي النَّصِيبُ أراهُ مِنَ الصَّبَاح ِإلَى رَواح ٍ لَهُ ذِكْرٌ يُكَرﱢرُهُ عَذُوبُ بِنَغْمٍ تَطْرَبُ الأسْمَاعُ مِنْهُ وَرَنَّاتٍ تَذُوبُ ...

سحي فإن الخطب خطب جسيم *** ووقعه في القلب وقع أليم سحي فكيف الدمع من بعده *** يصان أو نتركه في الصميم سحي فإن أحمداً سالماً *** من بعده قد هد ركن عظيم مضى عميد الحي من يصدروا*** عن رأيه بحكمة من حكيم مضى أبانا كلنا إنه *** قد كان ...

ألا لا ترُم صبرا فمن ذا يطيقُه و ذا القلبُ قد شبَّ الغداة حريقُه ألستَ ترانا بعدَ أحمد سالمٍ يَتامى فكلٌّ فقدُه سَيُعيقُه لقد بات ربعُ الحيّ قفرا بفقده و شقَّ على الأهلين مِنَّا طريقُه و مَن ذا لربعِ المجد بعد عِمادنا وَ هُو جُذيْل المجدِ و هْو عُذيقُه غزير ...

علمت عبر صفحات هذ العالم الافتراضي بانتقال الوالد أحمد سالم ول أبَّا إلى الرفيق الأعلى، وبالمناسبة أرفع خالص التعازي القلبية إلى الأهل في انيفرار وانواكشوط وفي كل مكان فأحــــمد سالم عـز لــجـواد والْــبركـه والْـــعلـم الـــتلاد والْــمعـن والْــخيـم ؤ لمگاد والـــــسر أل مَــــثَّـني فيــه ؤ عـز فيــه أمْــنادم ما حاد عن ...

انْصَابِتْ لِمْرُوَ وِالدِّينْ وِنْصَابْ اسْتَزْوِ وِاسْتَدْمِينْ وَالعَقْلْ الظَّافِ وِاتْبَيْظِينْ وِنْصَابُ فُصَّالْ امْسَالِمْ مُلاَنَ فِبْلَدْ عَنْدْ امْنَيْنْ امْشَ مَرْحُومْ أَحْمَدْ سَالِمْ تُعَزَّ فِيهْ الفُتُوَّ يَسْوَ -وِالدِّينْ ءُ لِمْرُوَّ- يِنْكَالْ اعْلَنِّ نُنَوَّ أُمَكَارِمْ لَخْلاَقْ ءُ عَالِمْ رَبِّ عَنُّ هُوَ هُوَ مَعْدَنْهُمْ مَحَدُّ سَالِمْ يَعْطِيهْ الرَّحْمَ هُوَ كَانْ عَالِمْ مَاهُ بِيهَ عَالِمْ أبَارِكْ ...

مشيت أحمد سالم عنَّ فالعاد عنه تشطنَّ وانكول فر اخلعنَّ بيه الِّ مشيت هزَّ هزت كبر المعن والنً- جاب والستر والعزَّ والدين الدين امَّالُ النً- صيحَ ذيك اللحكت حزَّ لله الرصولْ النَّ ما كال الرَّاصُ عن يزَّ وامعزِّ ذ فر الْ الكلنَ وأهل وامسيدُ والبرْز امع قرءانْ الفجْر إنَّ قرءان ...

لعمرك تي أو لا تكون المصائب… فقلبك مكلوم ووجهك شاحب ويومك من وقع المصيبة مظلم …. وليلك لا بدر يرى أو كواكب بلى ما يزال الموت بالشم مولعاً… سريع إليهم سهمه الدهر صائب ففقد إمام الخمس أحمد سالم…. تعاظمت البلوى به والمصائب فمن لعويص عز رأي بشأنه… ومن لفقير حين ...

منذ نعي الشيخ الحافظ أحمد سالم بن ابَّا رحمه الله، وأنا أسترق السمع والنظر لعلي أظفر بمرثية أخي الأود محمد فال بن زياد، فما خاب ظني لما اطلعت مساء اليوم على رسالة منه يسألني فيها بكل تواضع ونكران للذات عن وجهة نظري في مرثيته، وهل سمعتم أن السَّامري قيم شعر ...

حكللَّ حكْ أحمد سالمْ … ول ابّا فرْ المسالمْ الرافد كَمْ امنْ امسالمْ …. مولان يطيه اجنَّ اتَّقِ لديبْ العالمْ …. الِّ معروف امش عنَّ بالفتو حك أسالم … واكرام الضيف اخلعنَّ يطيه الرحم والغفران …. واتبارك فِلْ خَلَّيْتنَّ فرْ الِّ كيفُ جاه أشانْ … أَعْطيهمْ فوكْ اليُمنَّ

قلت في رثاء والدنا أحمد سالم بن ابا رحمه الله ورضي عنه وجزاه عنا أحسن الجزاء: خطبٌ له جَزِعَ الصبور الأصــــــــــــبر=== فيــــــــــــــــه إذا جزِع الجزوع سيُعذَرُ لكنه قـــــــــــدَرُ الإله ومـــا لنـــــــا === إلا الرضا فيمـــــــــــــــــــــــا الإله يُقدِّرُ فالله يفعل ما يـــــــشاء وفــــــــعله === في ملكه العدل الذي لا ينـــــــــــــكر صبراً ...