انْصَابِتْ لِمْرُوَ وِالدِّينْ
وِنْصَابْ اسْتَزْوِ وِاسْتَدْمِينْ
وَالعَقْلْ الظَّافِ وِاتْبَيْظِينْ
وِنْصَابُ فُصَّالْ امْسَالِمْ
مُلاَنَ فِبْلَدْ عَنْدْ امْنَيْنْ
امْشَ مَرْحُومْ أَحْمَدْ سَالِمْ
تُعَزَّ فِيهْ الفُتُوَّ
يَسْوَ -وِالدِّينْ ءُ لِمْرُوَّ-
يِنْكَالْ اعْلَنِّ نُنَوَّ
أُمَكَارِمْ لَخْلاَقْ ءُ عَالِمْ
رَبِّ عَنُّ هُوَ هُوَ
مَعْدَنْهُمْ مَحَدُّ سَالِمْ
يَعْطِيهْ الرَّحْمَ هُوَ كَانْ
عَالِمْ مَاهُ بِيهَ عَالِمْ
أبَارِكْ بِلْبَرْكَ فِلْفِتْيَانْ
أمُّ ودِّ وَأحْمَدْ سَالِمْ