الشيخ عــــــــــزيت راصيان فيـــه
بيه ال ازكل حــــــــد كان يبغيـــه
وامعز اعبـــــــــــيد وابيبـــــــيــــه
واوا والكوم لكبــــــــــار واسغــــار
والصيدات والغايــــــــب امــــعزيه
وامعز الحظار فانيفــــــــــــــــــرار
وامعز اصحابو أو مريــــديـــــــــــه
فاجميع لمصار واجميع لقــطـــــار
وامعز “التسبيح” فاستحفــيــــــه
عاكب ذاك من تكرار لذكــــــــــــار
كان امداوم الشيخ بيه اعليـــــــه
فاصباح والدحميس وافلــــــسحار
وامعز استدمين واتـــــــكيـــــــديه
وامعز اتمرحيـــــــب بالخطـــــــــار
واحساننهم لحسان لمسديــــــه
بالبشاشة واكلت التكــــــــــــــدار
وامعز الجود بالطاح فيـــــــديــــــه
من المال ما ايخل كد لغيــــــــــار
اوخرق العادة الحد نازل بـيــــــــه
نازل اكبيرة اتهد صم لحـــــــــجار
اومول الظال ال ظالــــــــت اتجيه
تجر فكل من لمـــــــح لبصـــــــار
وذاك من الخصال الما نكد نحصيه
اولا يكد يحصيه حد كاع اخــــــبار
سايلين الله عربيه يعطــــــــــــيه
من فضل ش زايز المقــــــــــــدار
وابرضاه الأكبر زاد يحظــــــــــــيه
اوقبر يملاهل من لنــــــــــــــــوار
ووسع اعليه فيه وعلـــــــــــــــيه
فالجنات التحته الانهــــــــــــــــار
واظيكن اوراه تيزكيـــــــــــــــــــه
اويلطف بين فامواج لقــــــــــــدار
واعل المختار اصل اتماســــــــيه
واتصابح واسلام باستمــــــــــــرار
محمدن بن محمد سيديا (أد)