محمد بن احمد بن الميداح “دمب” في رثاء المرحوم بل بن ديد
ما نعرف كَــانْ اشْبَــــهْ فيَّ … نِسكــتْ و اللَّ كِيــفْ الحيَّ
نِتْكَطَّعْ ظَـــركْ افْمَـــــــرْثَيَّ … و اللَّ بَعْدْ انحاولْ تَگْسَــالْ
ارْوَايَ يَسْـــــــوَ شِنْهَــــــيَّ … بَاطْ اتْخَفَّفْ عَنِّ ذ الحَـــــالْ
نَعْرَفْ عَنِّ دَيْـــــنْ اعْلِــــــيَّ … نِرْثِى بــــلِّ و الاَّ مَـــــــــزَالْ
امْتَوْگَــــكْ لِ عََــــــــنِّ بِـــيَّ … فِيهْ الْخَبْرَ، ذ الدَّيْنْ الْ حَالْ
فِيَّ، مَــــــــــــا عندِى كيْفِيَّ … لِخْلاصُ مٓــــاهُ بامْتِثَــــــالْ
شِ فَاتْ انْكَـــــالْ، و ذِ هِيَّ … مُشْكِلْتِ.. ما نِخْتَيْرْ اكْبَـالْ
نَبْـــدَعْ مَرْثِــــــيَّ عـــــــادِيَّ … و لا لاهِي يَمْنَعْنِ تِطْــــوَالْ
الْعَيْنْ امْــــــن انْمِـــــدْ أَيْدِيَّ … لِلْجَلاَلْ الْ حِسْـــنْ المَــــــآلْ
الْ بَــــلِّ و ابْصِــــــدْقْ النِّيَّ … نِطْلِبْ ذَاكْ الْ لَهْلْ و لِعْيَالْ
و هُوَ عَنْ حَد و هَاذَ مسْبُولْ … لاهِ يِرْثِ بَــــــــلِّ فالْحَــــالْ
ما عَنْدُ عمْــــــلَ فُـرْ اكُـــــولْ … مٓــــاهُ ذَاكْ الِّ فَاتْ انْكَـــالْ