بعث الأديب البارز سيدمحمود بن الهلال إلى بريد الموقع، برسالة تضمنت مرثية للـشيخ أحمدسالم بن الداه رحمه الله ، جمع فيها بين قرب المأخذ وبعد الغور وسلاسة اللفظ ، وهذا نصها:
أحْمَدْ سَـــــالِمْ كِدْ الْعَدَّيْتْ *** مِنْ مَكَارِمْ مَانِ لاَهِ
بِيهْ انْعُودْ اُفَــيْتْ اُكَافَيْتْ ***لاحْمَدْ سَالِمْ وُلْ الدَّاهِ
ذَاكْ المَرْحُومْ مْشَ عَيْنُ ***مَاهِ فِكْـــــفَاهْ اُلاَ عَيْنُ
فِالـــدْنْيَ وَايَّـــــــاهَ بَيْنُ*** دَيْكَ ذَاهِــــبٌ فِي اللهِ
شَــــارِمْ عَيْنُ عَنْهَ دَيْنُ ***عَـــــنْدَ اللهْ اُلاَهُ سَـاهِ
عن دِينُ تـِجْـــزيهْ بْزينُ ***بِجَــــاهِ عَـــظِيمِ الجَاهِ