نتحفكم اليوم بتسجيل صوتي جديد للشيخ أحمدو بن اخليل يقرأ فيه القصائد الدالية التي سبق و نشرها الموقع و سنعيد نشرها اليوم و هي كتالي:
- دالية الأستاذ الأديب محمد بن إمام للأبهميين (أهل انيفرار و أهل ابيراتورس)
- دالية الأستاذ الأديب محمد فال بن زياد لمجموعة إدوداي
- دالية الأستاذ الأديب محمد بن امد لمجموعة إدوداي
و تجدر الإشارة إلى أن الموقع قد نشر مقالا للكاتب يعقوب بن عبد الله عن المدرسة الصوتية للصداقة و المحبة الإلهية مشفوعا بعدة تسجيلات للشيخ أحمدو بن اخليل
دالية الأستاذ الأديب محمد بن إمام للأبهميين (أهل انيفرار و أهل ابيراتورس):
(إذا لم تستطع رؤية الملف عليك استخدام متصفح فايرفوكس FIREFOX)
دالية الأستاذ الأديب محمد فال بن زياد لمجموعة إدوداي:
لآل يــــداجَ في الأدنى و في البعد*** مــــجدٌ تأثــــــل بالعـــــــلياء و الـــسند
مجـــد فروع سـناه قد علتْ و نمتْ *** فروع عــــــز على عـَـــــيـــرانة أجُد
يمــــن ترسخ في أصل على أسس *** و رفَّـــــعوه إلى السّْـــــجفين فالنــــضَد
هم الأيــــمة و الســادات فضلــهمُ *** عم الــــبرية فـــــي الأدنى و في البـــعد
أهل النوازل يُجـــــلون المسائل إنْ *** عيـَّــــت جوابا و ما بالـــــــربع من أحد
إذا الــــنوائب في آفـــــاقها التبست *** في حالك الـــــلون صَـدقٍ غير ذي أود
شكوا فرائصــــها بالفهم فانفرجتْ *** طعـــنَ المـــــعارك عند المَحجر النَّجد
و أصدروها على رأي لهمُ حصفٍ*** له صــــــريف صـــــريف القعو بالمسد
يمـــــضون حكم قضاء عادل يقظ *** يهـــدي إلى الــــحق في عقل و في قود
صَلوا و جَلوا بميدان العلى و حووا*** ســــبق الجــــواد إذا استولى على الأمد
فضل سـما و فشا في الناس سار به *** ركــــبان مـــــكة بيــــن الغيل و السعد
فازوا بنهـــجهم المحبوب و افتتحوا*** بـــابا يدل و يـــــــهدي النــــاس للرشد
قوم ســـــعيدون أواهـــــــون قاطبة *** و لا أحـــــاشـــي مــن الأقوام من أحد
مخــــتارهمْ و ألــــــــمَّا فضلهمْ عَلمٌ *** فيــــه ركــــام من الينبوت و الخضد
و آل حمــــين من أحيوا علوم هدى*** أقـــــوت و طــــــال عليها سالف الأبد
كم فيـــــهم من أبي عـــــارف ورع*** يمضـــي الأمور كسيف الصيقل الفرد
و هارب عن حلى الدنيا و زخرفها *** كالطـــير تنجوا من الشؤبوب ذي البرد
من حاول النيل منهم عاش في تعس*** طوع الشوامت من خوف و من صرد
إن يزأر اللـــــيث منهم في مقارعة *** فلا قــــــرار عـــــلى زأر مــن الأسد
بحور علم طمت بالفضل و التطمت*** ترمـــــــــي غواربُها العِــبرين بالزبد
أيديـــــهمُ ديّم تســـــــــخوا بكل ندى*** و لا يحـــــــول عـطاء اليوم دون غد
كم قارئ منـــــــهم يقري الضيوف إذا *** تـــزجي الشمال عليهم جامد البرد
هم الذوائب من تاشــــمش قد رفعوا*** قواعــــــد الخمس بالصفاح و العمد
هم حــــلة الذهــــــب الإبريز زينها*** ســـــــعدان توضح في أوبارها اللبد
قد قيـــــدوا باجــــــتهاد كـــــل آبدة *** مشـــــدودة برحــــــال الحيرة الجدد
جرد من الفهم تجري في النصوص على*** صُمع الكُعوب بريات من الحرد
مزارهم يصـلح الأخرى و ضرتها*** و ما يــــثمر مـــــــــن مال و من ولد
و هــــذه زورة جـــــاد اليراع بها *** قرت بــــها العين بعد الأين و النَّجد
مريت فيـــــها من أخلاف القريحة ما*** أخــــــنى عليه الذي أخنى على لبد
على سبــــيل الهمام ابن الأيمة من *** صــــــــاد المعاني كالغزلان بالجرد
نهج النـــــــــــوابغ لا يمشي بساحته *** من الألـــــــبا سوى المستأنس الوحد
صلى على الـــبدر من أسماؤه كملت*** تـــــسعا و تسعين لم تنقص و لم تزد
دالية الأستاذ الأديب محمد بن امد لمجموعة إدوداي:
(إذا لم تستطع رؤية الملف عليك استخدام متصفح فايرفوكس FIREFOX)
ha4e zein hate we mouvid we jezakoumou ellahou 5eyren “3la nechrihi