قال الأديب المصقع عبدالله بن بباه بن اميه في رثاء فتى العشير محمد فال بن احماد رحمه الله وِصالكِ إن سمحتِ به انبتات=وفيك الجمع يا دنيا شتات فكم قابلت من سرَّا بضرَّا =ومن نُعمى طوِيَّتُها شكاة كذاك الدهر ذو غِيَر عوادٍ=لذي العقل اللبيب بها عِظات خبرنا الكل منها واحتملنا=وما لانت ...

قال الأديب الأريب محمد فال بن محمدن بن باركلل يرثي فتى العشير محمد فال بن احماد رحمه الله محمدفال؟ ابَّيبِّــــيه؟*** ميُّوگَ؟ مات سالم؟! يذَ من حد ابلا اشبيه*** فالصلاح ومُسالم يذ من حد إشيد بيه ***الِّ راه من امسالم ملان…

مان عالم بمتن واثقل من مشيت عن مفضل محمد فال الما يمتل منو، بركت بوه أجدو ول خلق عاد المثل متفقين الناس افردو ول وتو كانت تنقل نقلت زيدان إل لحدو ول صداك، ول صوام ول بمروتو يسعدو ول كايم بالأمر العام أذ كامل وساه أجحد

  من تمنى الخلود فيك تمنى .. مستحيلا و عاش فيك معنا أم للانسان ما تمنى فلله تعالى الدنا و الأخرى و إنا إن نكن فيك قبلُ يوما طمعنا .. بسرور و للسراب ركنا و طمعنا يوما بشمل مدام .. لم نعد فيك مثل ما قبلُ كنا برح اليوم منك ...

  أيَحسنُ الصبرُ والناعي روى خبرا يحجوه سامعه في أُذْنه إِبَرا نعى بالامس محمد فالَ فاحتبست لُسْنُ الخلائقِ أما دمعُها فجرى نعى فتى صدرُه ما إن أقام به وَغْرٌ فلست ترى في صدره وَغَرا نعى فتى كان بَرًّا عارفا ورِعا بالحلم متّشِحا بالزهد مؤتزِرا وكان للفُقَرا حِصنا ومعتصَما فلا تسلْ ...

  أفل النجم ياله من أفول نجم الاخلاق نجل جار الرسول قد فقدنا به رؤوفا رحيما وحليما غداة جهل الجهول قد فقدنا مبادرا للمعالي كيسا رغم ذاك غير عجول شهد الله أنه ذو مقال لين والفعال جد فعول قابل الله ذنبه بمتاب قابل الله بره بقبول لطف الله بعده بأهال ...

  مُحمّدُ فالُ غادرنا جِهارا إلى مولاهُ تارِكَنا حَيارى فصارَ سَنَا النهارِ غَداةَ ولّى ظلامًا، والسّما لَبِسَتْ غُبارا وظل الهمُّ يعبثُ في حِمانا وباتَ الحزنُ يَعْتَصِرُ اعْتِصارا فإِنْ جَزِعَتْ بنُو عُمَرٍ عليهِ فقدْ رُزِئتْ بنُو عُمَرٍ مَنارا له في المَكْرُماتِ طويلُ باعٍ وفي الخُلُقِ الأصيلِ فلا يُجارى كريمٌ، في شؤونِ ...

  أَلَّ عَادْ اعْلِيَّ يِصْعَابْ كَوْلاَنْ المَرَاثِ مِنْ بَابْ مَشْيِتْ عَنَّ بَاشِتْ لَصْحَابْ مُحَمَّدْ فَالْ: الوَلاَيَ، أكِبْرْ الخِيمْ، امْعَ لَجْتِنَابْ وَالمَعْطَ، وِارْكِيعْ الغَايَ، وِاحْكِيمْ العَهْدْ امْعَ لَحْبَابْ، وُلْ احْمَادَ وُلْ ازْوَايَ مِسْتَفْتِ حَكْ، ألاَ يِنْصَابْ عَنُّ، وِلْكَومُو كِطَّايَ يَعْطِيهْ الرَّحْمَ كَانْ اكْبَالْ اصْدِيكْ افْوِجْهِ وِكْفَايَ أُهُوَ بَلْ اسْرُورِ بِكْمَالْ أُهُوَ ...

  مُحَمّدْ فَالْ أَمْشَ. عَنَّ مَشْيَ مَاكَانِتْ تُمَنَّ أَعْطِيهْ أجَنّ لِمْبَنَّ وَألْطُفْ بِينَ زَادْ أَوْرَاهْ هُوَ خلْقُ تَمَرْ الشَّنَّ وَ الْفَيْدُ مَاهُو لُو لِلْجَاهْ أمْكَوَّمْ حَتَّ للسُّنَّ وَ الوَاجِبْ والمَكْرُوهْ أخَاهْ مُحَمّدْ فَالْ أطْفِلْ ثَمِينْ مَاخَالكْ مِثْلُ فَهْلِ إٍلاَهْ تَعْدَالْ أُيَمْ أُخُلْقْ أُدِينْ وَالفُتُوَ وَالكَالْ أعْلَاهْ

قال الأديب المصقع البراء بن ببكر في رثاء فتى العشير محمد فال بن احمادَ رحمه الله قُطبْ أوَّلِي محمد فـال أُلَاهِ ظَالمْتُ كالعـــــادَه أُصالحْ حالْ ؤمآلْ ، ؤآلْ بِيهْ الْمَآلْ امْعَ احْمَـــادَ.