محاولة في رثاء الوالدة امبيريك (بِيكَ) بنت محمد عالي بن زيَّاد رحمه الله تعالى
إِعْمِرْ بِيكَ طَاتُ فِي الدَّارْ
-كَادْ إِنْهَ – فُفــَايْتْ لَذْكَارْ
وَنْـــوَاعْ الطَّـــاعَ لِلْقَــهَّارْ
مَا فِــــيهَ طَـــاعَ فَاتــــِتْهَ
وِالْخَــــبْرَ فِگْـــبَايِلْ نِزَارْ
ءُعِلْـمِتْ قُرَيْشْ ءُ زِعْمِتْهَ
وِالسّـــِتْرَ وِحْسَانْ الْخِطَّارْ
وِالْجَارْ ءُ سِــتْرِتْ سِتْرِتْهَ
وِسْتــــَدْمِينْ ءُ گِلِّتْ لَخْبَارْ
وَرْكَـــانْ اسْتَــــزْوِ كِمْلِتْهَ
وِالْعِلْــــمَ وِالزِّعْمَ لَخْـــيَارْ
فِگْــــيدِ كَامِــــــلْ مَرْگِتْهَ
كَافِـــينِي مِنْ مَعْطَ لَخْبَارْ
فِرْگــــانْ إگِـــيدِ گِبْـــلِتْهَ
وِالتَّــلِّ مِنْ جِيـــهِةْ گنَّارْ
وُكْصُـــوِرْ امَّـــللِّ گِبْلِتْهَ
وِنْيِفْرَارْ إِمْنْ أَغَوْدِسْ غَارْ
ءُ بَـــانِتْ فَهْـــلُو فُجــَّاجِتْهَ
وِمْعَــزِّ رَاصِ وِنْيِــــفْرَارْ
وِالْعِــــيِّلْ وِمْعَـــزِّ خِـــتْهَ
يعقوب بن عبدالله بن أبن. الدوحة 18/02/2019