القطبْ الربانِي لكريمْ لكبيرْ ألِّ مثلُ عديمْ اتوفَّ يعطيهْ النعيمْ المقيم أُ هاذِ ثلمَ فالدين أُ ذ ماهُ تعظيمْ اعلَ اللَّ يغيرْ العلمَ زگْلُ باشتهمْ بالتعميمْ والوليَ و أربابْ الكلمَه زگْلُ باشتهمْ وأهلْ الخيمْ زگلُ باشتهمْ و الزعمَه زگلُ باشتهمْ و الحريمْ اطلاتْ اعلَ ظوُّ ظلمَه مشيْ أحمدْ يشطنْ ماهِ ...

لكبير احمد ظرك إلاتاو اشروط المرثيه يرعاو فيه النهج اندورو ننساو منهم ياسر ماعديناه حد احصاهم لاه يوفاو ليام احمد مافات ارثاه يعطيه المقام النرجاو عند اللّ وإعل مثواه فالجنه والعيل يعلاو هوم والطافلات اوراه احمد قطب امسكت يرضاو لقطاب اخلاكو وقت اكساه وسر الحرف اكتوبو يكساو حد افتحهم ماعاد ...

على الربعِ بالميمونِ قد حلَّ أحْمدُ وحلَّ بهِ قُطبٌ يُزارُ ويُقْصَدُ مضَى في سبيلٍ عنهُ ما كان غافلاً “وكلُّ سبيلٍ فيه أحمدُ يُحْمَدُ” سيندُبُهُ غَوْرُ البلادِ ونَجْدُها إذا القومُ غاروا في البلادِ وأنْجَدُوا سيذكرُهُ شرقُ البلادِ وغَرْبُها ففيها لهُ ذِكرٌ هناكَ يُرَدَّدُ سيذكرهُ عزمّ وحزمٌ وهيبةُ وذِكْرُ وقرآنٌ وعِلمٌ ومسجِدُ ...

هل غادر الشعراء متردماً، وهل ترك المدونون موضع إصبع، وهل نسي المعزون شطر كلمة يؤبن من خلالها نازح عن الوطن رجلاً لا كالرجال، وشيخاً تذكرك بالله طلعته، وولياً تنفعل الأشياء بهمته، وول خيمة اكبيرة تكاملت فيه شروط الفتوة، وسيداً كريماً عجزت نساء تشمش أن تلدن مثله. فلو طرز الراثون فيك ...