وصل بريد الموقع اليوم كاف للأديب الكبير محمد بن الطالب كتبه في رثاء صديقه الصالح بل بن ديد رحمه الله ، ومن المعروف عند الجميع علاقة الرجلين فقد كانا خلين وكان بل يسر له ما لا يسر لغيره فرحم الله بل و أطال عمر محمد
اطلبتك يالحي الرؤوف *** ترحم بل بل العز
أبل العلم أبل المعروف *** أبل فيه آن نعز