هو الشيخ العلامة محمد عال بن أحمذ بن زياد بن حامدت بن عبيدي بن محمذن بن ألفغ عبد الله بن أعمر, وأمه امبيريك بنت محمذن بن عم بن سكم بن محمذن بن أعمر, وسبق أن كتبنا عنه في التقديم لشرحه لقفّ “وإن زوحم“.
واليوم نقدم له نظما في نقباء الأنصار الذين عينهم النبي صلى الله عليه وسلم ليلة العقبة.
ونظرا لأهمية علوم السيرة النبوية فقد تعددت المؤلفات فيها في الحي بين منثور ومنظوم, سبق أن نشرنا منها:
نظم الشيخ أحمد بن الفاضل في طوارئ السنين العشر.
نظم الشيخ زياد بن حامدت في أمهات عمود النسب.
وما زالت لدينا مؤلفات أخرى, منها:
تأليف في أهل الصفة للشيخ محمد محمود بن أحمذ بن زياد.
وآخر للشيخ أحماد بن محمدو بن ابا في أهل الصفة أيضا.
وآخر في أهل بدر, وآخر في الغزوات.
ونظم للأستاذ حد بن محمذن باب بن داداه رحمهم الله تعالى في من يعد مهاجريا أنصاريا من الصحابة, وغير ذلك مما سنعرض له في وقته إن شاء الله تعالى.
وهذا النظم منقول بواسطة من نسخة كتبها الشيخ يحظيه بن ابا رحمه الله بداية السبعينات حين أمر الولي الصالح الشيخ احماد بن محمدو بن ابا رحمه الله بالاعتناء بهذا النظم وبقصيدة “لكل أناس من ذوائبهم وفد” للشيخ العلامة محمد فال بن محمذن رحمه الله للتحصُّن من مخوف إذ ذاك تأويلا لرؤيا بعض الصالحين.
وهذا هو النظم المبارك :
قال العلامة الشيخ محمد عال بن أحمذ بن زياد رحمه الله تعالى
ناظما النقباء من الأنصار :
لتحميل النظم nouqaba