وصلت بريد الموقع اليوم ، رسالة من طرف الأديب محمدن بن أحمد بن باب ضمنها طلعة رائعة للأديب الكبير إعل بن الميداح الملقب الرجال. وقد قام محمدن بترجمة الطلعة إلى قطعة جيدة من الشعر الفصيح.
وتعود ظاهرة ترجمة الأدب الشعبي إلى الفصيح إلى سنوات الخمسينات عندما كان المرحوم العميد محمدن بن سيد ابراهيم يطالب الأدباء بترجمة بعض نصوص الأدب الشعبي وقد استجاب له كل من الأديب الكبير المختار بن حامدن وصلت بريد الموقع اليوم ، رسالة من طرف الأديب محمدن بن أحمد بن باب ضمنها طلعة رائعة للأديب الكبير إعل بن الميداح الملقب الرجال. وقد قام محمدن بترجمة الطلعة إلى قطعة جيدة من الشعر الفصيح.
وتعود ظاهرة ترجمة الأدب الشعبي إلى الفصيح إلى سنوات الخمسينات عندما كان المرحوم العميد محمدن بن سيد ابراهيم يطالب الأدباء بترجمة بعض نصوص الأدب الشعبي إلى الفصيح ، بهدف بثها فى برنامج الأدب الشعبي.
وقد استجاب له آنذاك كل من الأديبين الكبيرين المختار بن حامدن وأحمد بن محمذن باب بن داداه رحمة الله عليهما ولا يزال أرشيف الإذاعة يحتوى على أشرطة فيها كنوز مكنونة فى ذلك المجال.
يقول الأديب إعل بن الميداح :
[| [(فِعلْ أُكول أيم أ تـــــــــخمامْ *** الشخص إيديــروه الكدامْ
وإيديـــروه اللورَ و أحكامْ *** اعليه الخاطـــــيه اتعليهْ
و دَّنيه أ هــــــــذا بتمــامْ *** أنفَذ مِنُّ حُــــــكمْ انَّاشـيهْ
امنين إِدنَ شخص إيكــــظْ ***ومنــــين إعلـيه إيواسـيهْ
فوك أنظارُ وايديرْ الحــظْ *** فاطريكُ واعليه إيسهـديهْ )] |]
يقول الأديب محمدن بن باب بن محمودا
[| [(تُقدم المرءَ أو تقصـــــيه أفعالُه *** كالطبع منه و تفـــــــــــــــكيرٍ و أقواله
إذا اقتضى الحال منه أن تقدمهُ *** وقد تؤخرهُ إذ يقتــــــــــــــــــضى حاله
ودورُ حُــكْم ٍعليه من سواه بدا *** فى الرفع والخفض ما إن صح إغفــــاله
لكن حكم اللذى أنشـاه من عَدَم *** عليه إنـــــــــفاذه أقـوى و إعمــــــــــاله
من يذلل الله يُذللْ لا مـــعز له *** ومن أعز فلــن يُسْــــــــــــــــطَاعَ إذلاله
يبذُّ أقرانه حــــــــــظا ومنزلًة *** وتستقيم لحــــــــــــــــسن الحظ أحــواله
)] |]
لا تعود ترجمة الأدب الشعبي إلى الفصحى (تعريبه على الأصوب) إلى الخمسينات لعدم وجود إذاعة موريتانية حينها؛ بل ولا دولة موريتانية أصلا! وإنما سجلت بواكير تعريب الأدب الحساني بعد انتقال الإذاعة من سينلوي إلى انواكشوط في منتصف الستينات (أغسطس 1964 بالتحديد).
في سنوات الخمسينات لم يكن لترجمة الأدب (أو تعريبه على الأصوب)أي وجود! لأن الإذاعة حينها غير موجودة أصلا والدولة ذاتها لم تولد بعد، ولم يسجل أي إنتاج من هذا القبيل إلا بعد انتقال الإذاعة إلى انواكشوط من سينلوي منتصف الستينات (في أغسطس 1964 تحديدا).
أبدع الرجالَ و أبدعت يا ولد باب ، أبدعتما كعادتكما و لا غرو
شكرا الرجاله و محمد ولد باب على هذه الشذرات الادبيه الجميلة
شكرا موقع انفرار على التميز الدائم و مواكبة الجديد المفيد .
تحاتي
باركلل ولد دداه
قال الرجال ولد الميداح مستحسنا ترجمة الأديب محمدن ولد باب ولد محمودا ومنوها به :
الحال ايبان الا مزال == ابحالو من فضل الجلال
الحمد لله أ لقوال == فبلده لولْ ما مالت
وامل ما مالت لفعال == الا فبلده مزالت
واسياد الفعله والكلم == مزالو هوم كوالت
لكلام الما فيه الظلم == والفعله عنهم مازالت
elmasdar: groupe techoumcha. fb
Eski mezyen dhe
excellante 6alaa du grand poète Errejale comme d’habitude
aussi je félicite mon ami Mouhameden pour l’initiative
c’est difficile de traduire le joli poème mais il a arrivé a le faire
braaaaaaaaaaaaavo
Eski mezyen dhe