في خطابه لمركوبه تختلف لهجة الشاعر الشعبي فتجده مرة مشفقا و أخرى عاذرا وأحيانا قاسيا وكل ذلك نابع من حالة الشاعر ومدى استعجاله وحرصه على ما يروم من مركوبه, وسأحاول أخذ بعض النماذج من ذلك الخطاب فهذا امحمدبن احمديوره مخاطبا جمله المدعو ” الوغره ” حاثا له على السير عاذرا ...
أكمل القراءة »