الشيـــــــــخ الِّ لا رَ مقامْ
يكون المقـــــــــام الِّ كام
مِسَّبَّبْ لو كان الــــــكدام
و امسَيَّس لو بالعبــــــــادَ
نالْ الِّ نالْ ابْلحتــــــــــرام
و الولاي فوق العــــــــــادَ
و السيادَ : ماهو مقـــدام
اعل ش ما فيه افــــــــادَ
وبُوه أحماد كاع ولكـــلام
ما تَ عينو فالزيَّــــــــــاد
و كنت الَا ريتُ بانتظـــام
تتهم عنْ بيه البَـــــــلادَ
ما حاجلُّ كاع انُّ شـاع
بالولاي و السيَّـــــــــادَ
و اتغرش عنُّ ماهُ كــاع
عالم عنُّ بوه احْــــمَادَ