فمثل أبناء عثمان بنو عمر …حرفا كحرف وفعلا كالذي فعلا
منذ ساعات وانا اقلب صفحات هذا الفضاء لكن الأحرف لم تطاوعني وخانتني الكلمات ولا اعرف من اين ابدا، ولا نقول إلا ما يرضي ربنا، رحم الله تلك الروح الطيبة تلك الإنسانة البشوشة الصابرة المحتسبة رغم المرض الشديد كانت صامدة متوكلة لا تفارقها الابتسامة وإكرام الضيف هو همها الأول، رحمها الله وأبدلها شبابها بالجنة، تعازينا للأهل أهلنا تعازينا للأخوة والأبناء تعازينا لأهل الزر الكبلي جميعا ومن جاورهم.
اللهم ارحمها واعف عنها وبارك في خلفها.