نقدم لكم اليوم كتاب « الرسالة الفقهية » أو ما يعرف بـ: « رسالة ابن أبي زيد القيرواني » للشيخ الإمام الفقيه الحجة « أبي محمد عبد الله بن أبي زيد القيرواني الملقب بمالك الصغير (ت386 هـ) »، يعتبر هذا الكتاب من بين كتب المالكية الأكثر انتشارا و قبولا بل يعتبر البعض أنه المرجع الثالث بعد الموطأ و المدونة، الكتاب يستعرض بشكل مختصر حوالي أربعة آلاف مسألة، فقهية احاطت بمجمل ما يجب على المكلف معرفته في مجال العقائد والعبادات و المعاملات مثل : نقدم لكم اليوم كتاب « الرسالة الفقهية » أو ما يعرف بـ: « رسالة ابن أبي زيد القيرواني » للشيخ الإمام الفقيه الحجة « أبي محمد عبد الله بن أبي زيد القيرواني الملقب بمالك الصغير (ت386 هـ) »، يعتبر هذا الكتاب من بين كتب المالكية الأكثر انتشارا و قبولا بل يعتبر البعض أنه المرجع الثالث بعد الموطأ و المدونة، الكتاب يستعرض بشكل مختصر حوالي أربعة آلاف مسألة، فقهية احاطت بمجمل ما يجب على المكلف معرفته في مجال العقائد والعبادات و المعاملات مثل : ما تنطق به الألسن وتعتقده الأفئدة، من واجب أمور الديانات، الطهارة، والصلاة، والزكاة، والصوم، والحج، والجهاد، والنكاح والبيوع ، والوصايا، والمدبر، والمكاتب ، والشفعة، والهبة، والصدقة، والحبس، والرهن، والعارية، والوديعة، واللقطة، وأحكام الدماء، والحدود، والأقضية، والشهادات، والأطعمة، وغيرها، بالإضافة إلى بعض الآداب الشرعية.
وفيما يلي الكتاب:
رد علي تعليق المعلق الثاني علي رسالة ابن أبي زيد القيرواني رحمه الله :محمدن بن مناح قلت : ياسائلالم يذكراسمه لنا*****إن المؤلف الذي تسألنا
نعم لدينا ما طلبت متقنا*** فما تريده فقله علنا
لتستفيد أو تفيدمعلنــــا ***معناه أو فحواه أو تبينا
صلاة ربنا علي من بينا******سبل الهدي ومن به نلنا المني
وكتب محمدن بن مناح تيب عليهما وعلي جميع المسلمين آمين
ما عندكم شرح التاه ول ابباب ل الاضائة
تعليق علي نشر رسالة /محمد ابن أبي زيد القيرواني، بقلم فروعي مالكي قلت وهو من مجددي المذهب وفي باب التصوف كان قطبا متحققا ، ورسالته [[تسمي باكورة المذهب]
وهي كذلك ، وهذا أمر مهمّ لأنها غابت عن الساحة الفقهية عندكثير من الفقهاء ، اليوم ،ولعله يتذكر أنها باكورة المذهب فما طرأ بعدها فرع عنها ، وهي كما تعلمون مؤلفة للاستفادة لذلك نفث فيها مؤلفها القطب الربانيما في خلده من علم يعمل به ويعتقده هو ، فجزيتم خير الجزاء,والله ولي الصالحين .محمدن بن مناح