في مثل هذا المصاب الجلل تقف الكلمات عاجزة عن التعبير عما يختلج في الصدور. رحم الله أخي و صديقي و شيخي وابن شيخي فتى العشير محمد فال بن احماد.
وهذه محاولة لرثائه لاترقى لمايستحق :
جَابِرْ مَقْصَدْ هِيِّنْ مَدْهُـــوكْ
يَنْتَ غِيرْ الْسَانَكْ مَــــــدْرُوكْ
أُلانَكْ شَايِفْ عِدْتْ أُمَصْمُوكْ
غِيرْ أَرَاعِ صَـــحَّتْ لَخْبَـــــارْ :
وِلْ احْمَادَ غَوْثْ الْمَضْنُـوكْ
وِارْكِيـزَتْ لفْـــرِيگْ أُمَسْمَارْ
كِلَّابِــتْ لـَـگبِْـيلْ الْمَحْبُـوكْ
رفَّادْ الْبَـاگِ وِالْخَـــــطَّــــارْ
حُمَّار ْاضْيَافِتْهُمْ مَسْمُــوكْ
امْشَ شُورْ الرَّبْ الْغَــــفَّارْ
بَاگِ فِيَّ وِافْــــذِيكْ أُذُوكْ
اكْشِيهْ ابْلُطْفَكْ ذَاكْ الْجَارْ
طَرْفُ، يَلَّ لُطْفَكْ مَجْـــرُوكْ
ابْلَقْدَارْ، أُكِبْرْ الْــمِقْـــــدَارْ