لنا من الموت نفور بادى
والموت نعمة على العباد
فهو انتقال طيب الارواح
الى بلاد اليمن و الافراح
لقد كان حامد بن يحظيه عابدا قانتا اوابا، يعد العدة للدار الاخرة فقد كان ممن يصدق فيهم قوله تعالى ” انا اخلصناهم بخالصة ذكرى الدار” صدق الله العظيم ، فادخله اللهم مدخلا كريما فى زمرة الصديقين والشهداء والصالحين و حسن اولئك رفيقا.
حامد فات اعطاه المنان
عودانو جعل من لعيان
ومن الفتيان. او خالط كان
فابلد صفات الفتوه
كان من اهل اولاه بهتان
الدين… امن اهل لمروه
كان. او كان من اهل القرءان
اهل التلاوة لحلوه
او كان افطن زاد من الغليان
افلفريك… اسو ننو
وكتنو كاسك يالقدير
وانت هو مول القوه
اديرو فالجنان ودير
فاللطف. ال خل هو