لو رُدَّ لِلْأَهل و الأحــــباب محبـــــــوبُ *** بالعلم أو بالمعــــــالى رُدَّ يعـــــــــــقوبُ
نجل المشــــــائخ حلي الخـمس من بــهمُ *** فلْك القضاء بحكم الــشرع مركــــــــــوبُ
للدِّين شِيدَ بهمْ ركن و يـــــــصـــــحبـــهمْ *** علمٌ بمنــــــقوله المعقــــــــولُ مصحوبُ
سرٌ تَلَـــــقَّاهُ عن أَعْـــــــمرْ بــــنـــوه إلى *** أبنائه وبـــــــــــنى الأبــــــــناء منسوبُ الأستاذ المختار بن محمدا فى رثاء الشيخ يعقوب بن عبد اللطيف
لو رُدَّ لِلْأَهل و الأحــــبــــاب محبــــــوبُ *** بالـــــعلم أو بالمعــــــالى رُدَّ يعـــــــــــقوبُ
نجل المشــــــائخ حلي الخـــمس من بــهمُ *** فلْك القضاء بحكم الــــــشرع مركــــــــــوبُ
للدِّين شِيدَ بهمْ ركن و يـــــــصــــــحبـــهمْ *** علمٌ بمنــــــقوله المعقــــــــولُ مصحـــــوبُ
سرٌ تَلَـــــقَّاهُ عن أَعْـــــــمرْ بــــنـــوه إلى *** أبنائه وبـــــــــــنى الأبــــــــناء منســـــوبُ
كان الفقيدُ مثالاٌ فى صــــــلاح حــــــــجاً *** مِمَّـن به المَثَـــــلُ الوقـــــتيُّ مضـــــــروبُ
رمز التقى والَّنقى فى الفـــضل أســــوته *** مَن فضــــلهمْ من لَدن ذى الفضـــل موهـوب
ما ضاع فرض مدى مــــــحياه يــلــــزمه *** ما ضيعــــــــــــت ســــنة ما ضــيع منـدوب
إن يرتحل غيرَ ممــــلول الثــواء رضـــاً *** مثواه بــــــــــــين الأحــــــباَّ فيـــه مرغـوبُ
فالعمر بالأجل المحــــــــــتوم حُــــدَّ لــه *** حدٌ وفــــى الـــــــلوح ذاك الــــحد مكـــتـوب
فَلْنرضَ مثل ذَوى الندب القـــضـــا فرضا *** مَا اللهُ يقــــــضى من الإنســـــــان مطـــلوب
و فى الِكرام لنا نعــــــــــــــم العزاء بهمْ *** جَوُّ السُّرور بحــــــــــــمد الله مجـــــلــــوبُ
روت ســـــــــــحابة رضوان ثرى جدثٍ *** حَلاَّهُ أن حــــــلُّه يمـــــحى به الحـــــــــوبُ
و امتدَّ فى نعمة محــــــــــــيا خـــــلائفه *** و الأهل عنـــــهم مـخوف الشر محـــــجوبُ
بتاريخ 14 / 04/ 2013
شكراااااااااااا
سيارات كيا 2013
لو رُدَّ لِلْأَهل و الأحــــبــــاب محبــــــوبُ *** بالـــــعلم أو بالمعــــــالى رُدَّ يعـــــــــــقوبُ
نجل المشــــــائخ حلي الخـــمس من بــهمُ *** فلْك القضاء بحكم الــــــشرع مركــــــــــوبُ
بدأت من المطلع لعلي أنتقي بيت القصيد ثم أحجمت لأن قصيدة أستاذي و صديقي المختار كل بيت فيها بيت القصيد فجزاه الله خيرا و تقبل الشيخ يعقوب في رحمته الواسعة