الأديب يكبر بن ألما في رثاء الفقيدات آمنة بنت دياه و آمنة بنت امو و ديده بنت ببها رحمهن الله
أزگلن ذ العام أعــــــليات@@ واخلعن كـــــان دايات
لخلاق المسبول واعيات@@تزگل گاع الناس اغلاه
واعلاه يغير الصـــــــيدات@@ اغل من اغلاه واعلاه
عاملهم يالواحد فالـــذات@@بأظف رحماتك وأحلاه
وقبورتهم وسَّعْ مــــــرات@@وأعليهـم بالنور املاه
وأرسل غفرانك ذاك الما@@يـــــــوف لأمـت ولمباه
ماننساه وللْفاطـــــــــما@@مكســـــاه عني ننساه
يكبر ول ألما
هذي مرثية من مراثي الأديب يكبر قليلة اللفظ كثيرة المعنى ..يذكرني جمع الفقيدات الفاضلات في نفس المرثية بأحد إبداعات الشيخ الأديب محمد بن أشفغ عبدالله حيث استطاع أن يرثي ثلاثة من أعيان الحي في كاف من احويويص وقديما قالوا خير الكلام ما قل ودل
يلل لطفك فيه * اتصرف غمد
بالرحم يحظيه* وأحمد وامحمد
لا فض فوك أخي العزيز يكبر ..ورحم الله السيدات الفاضلات واركك تزيكهم لهل لخيام