أجريت بالأمس اتصالا هاتفيا مصورا مع أحد الإخوة المقيمين في باريس، حدثني خلاله عن نقاش دار بينه مع بعض الشباب الذين ينكرون كرامات الصالحين، ويتندرون بها، فقلت له هل تعلم أن كلامي معك مباشرة، ورؤيتك لي كفاحًا، ونحن تفصلنا قارات ومحيطات، حقيقة لا ينكرها أي مثقف مادي في سنة 2020 ...
أكمل القراءة »