الرئيسية / أدب المراثي / الأديب محمدن بن ألما في رثاء ولي الله الشيخ بن احماد رحمه الله

الأديب محمدن بن ألما في رثاء ولي الله الشيخ بن احماد رحمه الله

لو كنت آن بعــــــد امغنِّ
ولَّ شــــــاعر ولَّ فـــــنِّ   
فالمراثِ مــــــــاتغـــــبنِّ
مرثياتْ الشيخ الْجــــاتُ
وانگول الْـ كامل متمـــنِّ
نعرفُ فيه أفحــــــــــياةُ
أنسكت وانصرج و انكن
أيبگ يـاسر من صفات
وأنگول انُّ قطبْ وسـنِّ 
وأنُّ جايب سر أبـــــاتُ
وعنَّ ماشفناه ابــــــنِّ 
والدنيَ جــــــاتُ ماراتُ
طاه بگفاهْ أمثـــــــــنِّ 
فالولايَ كيف امَّــــــاتُ
وانـــــورد گاف ولاهْ أنِّ 
مـــــلاه ولان مـــــلاتُ
لشياخ ال كــيفك فاللَّ 
عندِ عـــنهم فاتُ ماتُ
ال فــاتُ مـــــــاتُ ولَّ 
ما مـــاتُ ماخلگ فاتُ

اترك رد