فكرت وأنا أطالع نعي طيبة الذكر دَيْدَّ، في الحاجة الماسة إلى نحت أوصاف تناسب عصر التدوين الرقمي، يقابل بها المتصفحون النعاة “لِمْهَوْلِينْ”، فلم يرقب صديق افتراضي في صاحبكم إلا ولا ذمة، ولم يفكر في حجم الحزن والأسى الذي سببته لي عباراته القليلة المتناثرة، فرضى بقضاء الله والصبر أجمل، وأسأله أن ...
أكمل القراءة »وَداعًا يا فاطيما…
1